أخبار العراق: يبدو من سير الحوادث أن عادل عبد المهدي ووزراءه مقبلون على أيام عصيبة قد تطيح بهم من شاهق، وستفتح المجال للفوضى والسلب والنهب، وتعيد سيطرة الأكراد على كركوك وسهل نينوى، وتشجع الإرهاب على التمدد من جديد.
من يقف وراء هذه الاحتجاجات المنظمة؟ لا أحد يعرف بالضبط حتى الآن. لكن من يتحمل المسؤلية المباشرة عن تردي الأوضاع هما هادي العامري ومقتدى الصدر اللذان جاءا بشخص لم يتول منصباً إداريا صغيراً في حياته ووضعاه على رأس الدولة في العراق.
799 عدد القراءات