أخبار العراق: انتقد عراقيون،الاختبار البائس لمرشحة وزارة التربية، حيث اظهرت سيرتها الذاتية عدم امتلاكها تجربة عملية ومستوةى ادارية واكاديمي يؤهلها للمنصب.
وكتب مصطفى الناصر ان الكتل السياسية مثل سواق “الكيا” و “التاتا” ايام زمان.
هذوله السواق يعتبرون البشر الماشي بالشارع ربع دينار، فيوكف وين ميعجبه حتى يصعد الربع، لو يعرف يوكف السير، ويسبب ازدحام.
الكتل السياسية تشوف وزارة التربية مغنم مهم، بيه فلوس وعقود وطباعة بايران والاردن، فممكن تنصيب اي “عجوز” مهما كان مستواها، لتفعيل “خط الجيب” المتواصل.
وممكن توكف الكتل السياسية بنص الشارع وتسد المدارس كلها من اجل الحصول على هذا المكسب المالي المهم.
وتساءل: يا مناهج يا نسبة رسوب؟
وكتب ابو العلاء المعري: المأساة ليس في الجهلة و غير الكفؤئين المعينين في المناصب…. بل في تسيد هؤلاء لحكم الشرفاء المثقفين و المتعلمين من أبناء هذا الشعب المبتلى…