اخبار العراق: من يدقق في الشعارات التي رُفِعت في التظاهرات التي خرجت منذ 1-10-2019 يجدها كلها تتجه الى قاسم مشترك واحد وهو “كلا للتشيع” والدليل انه لم يبق شيء للتشيع الا وتم رفع شعار ضده.
-الحشد الشعبي — ذيول
-ايران برة- برة
– الطبقة السياسية الشيعية – حرامية بدون استثناء
– المقاومة عملاء
– كل رئيس وزراء يتم ترشيحه من الاحزاب الشيعية يتم التشكيك به ورفضه ومكان الرفض ساحات التظاهر وأخصها التحرير
– الحوزة العلمية —- ممنوع ان تتدخل في السياسة.
– المرجعية —- لادخل لها في السياسة—- وهناك فُرَقٌ تشكلت لقتل المراجع إبّان حرق مرقد شهيد المحراب الخالد رض
– قبور العلماء—- تُحرق
– المجاهد يُطعَن بالسكين في نحره
– البارات والملاهي عامرة
– المحلات الشيعية واكبر سوق للعراق “الشورجة” يُحرق
– مخازن المواد تم حرق “1200” محل وتعطل الاسواق
– حقول الرميلة تُغلق
– موانيء البصرة تُغلَق
– مدارس اطفال الشيعة تُغلَق باسم الشغب.
الا يعني هذا الرفض الواسع لكل مظهر شيعي انه يعبر عن وجود مشروع “امريكي- سعودي – إماراتي- صهيوني” لإنهاء التشيع بكل مظاهره الدينية والسياسية والامنية والعلمية والروحية بشعارات مطلبي ومعيشية يدل على ان المستهدف هو التشيع فقط وفقط؟؟
وكالات